الاتحاد الإسلامي أمثلة على

• لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما "الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي" و"الاتحاد الإسلامي".
• لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما "الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي" و"الاتحاد الإسلامي".
• لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما "الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي" و"الاتحاد الإسلامي".
• لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما "الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي" و"الاتحاد الإسلامي".
• لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما "الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي" و"الاتحاد الإسلامي".
• لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما "الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي" و"الاتحاد الإسلامي".
• لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما "الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي" و"الاتحاد الإسلامي".
• لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما "الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي" و"الاتحاد الإسلامي".
• في بادئ الأمر، عندما بدأت الحركة، شكّل ميرزا وحلفاؤه اتحادًا أسموه اتحاد الإسلام (الاتحاد الإسلامي).
• في 18 سبتمبر 1996 غزا الجيش الأثيوبي لوغ فاضطرت معظم القوات الاتحاد الإسلامي للخروج منها.
• وقد تعرض الاتحاد الإسلامي للتدمير لاحقا أواخر التسعينات بقيادة عبد الله يوسف وبتمويل من إثيوبيا.
• كان حسن أويس جزءا من قيادة الاتحاد الإسلامي الذي تولى زمام أجزاء كبيرة من الصومال عقب انهيار الحكومة المركزية للصومال.
• منذ أغسطس 2005 يشغل نائب رئيس الاتحاد الإسلامي الأوروبي من سبتمبر 2005 يشغل منصب الرئيس المشارك، ثم عضوا في المجلس السياسي الفدرالي للحزب السياسي "باتريوتي روسيا (الوطنيون في روسيا)".
• وقد وقعت توترات بين الجماعتين منذ مارس 2016، عندما طرد فيلق الرحمن جيش الإسلام في زملكا بعد أن استوعب الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام في فبراير.
• في 18 فبراير 2016، أعلن مقاتلي الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام المتمركزين في الغوطة الشرقية "إندماجهم الكامل" مع فيلق الرحمن، على الرغم من تأكيدهم على أن المقاتلين المتمركزين في ضاحيتا غرب دمشق داريا والمعضمية، وكذلك في جنوب دمشق سوف يواصلون العمل تحت لواء الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام ولن يكونوا جزءاً من هذا الاندماج.
• في 18 فبراير 2016، أعلن مقاتلي الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام المتمركزين في الغوطة الشرقية "إندماجهم الكامل" مع فيلق الرحمن، على الرغم من تأكيدهم على أن المقاتلين المتمركزين في ضاحيتا غرب دمشق داريا والمعضمية، وكذلك في جنوب دمشق سوف يواصلون العمل تحت لواء الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام ولن يكونوا جزءاً من هذا الاندماج.